قامت مجلة "ماري كلير" الأسترالية بنشر وجه اعتبرته" أجمل نساء العالم"،
مشيرة إلى أن هذه الصورة اعتمدت في تصميمها على الجمع بين ملامح عدد من
أجمل نجمات السينما في وجه واحد. وعن طريق استخدام بيانات تم الحصول عليها
من أبرع وأشهر جراحي التجميل في العالم، قام فريق العمل المشرف على إنتاج
هذه الصورة بتجميع
الملامح الخاصة بنجمات السينما في وجه واحد، اعتمادًا على النجمات الأكثر طلبًا بين النساء اللاتي تتعاملن مع عيادات التجميل.
وقد استقى فريق العمل الوجوه الأكثر شعبية في العالم، واللاتي تلهث النساء خلفهن للظهور بنفس ملامحهن من خلال جراحات التجميل، وهي الطلبات المسجلة على مدار الـ12 شهرًا الماضية.
أثبتت هذه التجربة أنه في الإمكان الحصول على صورة المرأة الوهمية؛ من خلال ما ذهب إليه المصممون من اختيار خدود جانيواري، وعيني أني هاثاواي، والأنف الدقيقة لناتالي بورتمان، وفم سكارليت جوهانسون، وذقن هايل بيري. ومع أن الخيارات التي نشرتها المجلة غير قابلة للتنفيذ مع أي من حالات جراحات التجميل، إلا أن المصممين أصروا على إكمال الصورة بالشعر الأصفر للمطربة تايلور سويفت.
ولم تذكر المجلة من أين أتى المصممون بالحواجب، ولون البشرة، والجبهة والأسنان وغير ذلك من التفاصيل، فضلاً عن الجسم نفسه، حيث تمت الاستعانة ببعض النماذج المثالية لهذه الأجزاء، كما طور فريق العمل عددًا من النسخ لهذه المرأة الافتراضية؛ لتمثل أعمار مختلفة، حيث كشفت مجلة "ماري كلير"، أن العمر الأكبر الذي يمكن أن تصل إليه هذه السيدة هو 45 عامًا، وهو الإصدار الذي يشبه إلى حدٍ بعيدٍ الآنسة بيري، بينما الإصدار الأصغر سنًا على الإطلاق فكانت الآنسة سويفت البالغة من العمر 22 عامًا.
يُشار إلى أن هناك حالة من الهوس بجراحات التجميل في أستراليا، حيث بلغ إجمالي الإنفاق عليها نحو 850 مليون جنيه إسترليني، بينما بلغ الإنفاق على جراحات التجميل في الولايات المتحدة في العام 2009 نحو 10 ملايين دولار، وفقًا لتقارير الجمعية الأميركية لجراحات التجميل حسب ما ورد في عرب اليوم.
الملامح الخاصة بنجمات السينما في وجه واحد، اعتمادًا على النجمات الأكثر طلبًا بين النساء اللاتي تتعاملن مع عيادات التجميل.
وقد استقى فريق العمل الوجوه الأكثر شعبية في العالم، واللاتي تلهث النساء خلفهن للظهور بنفس ملامحهن من خلال جراحات التجميل، وهي الطلبات المسجلة على مدار الـ12 شهرًا الماضية.
أثبتت هذه التجربة أنه في الإمكان الحصول على صورة المرأة الوهمية؛ من خلال ما ذهب إليه المصممون من اختيار خدود جانيواري، وعيني أني هاثاواي، والأنف الدقيقة لناتالي بورتمان، وفم سكارليت جوهانسون، وذقن هايل بيري. ومع أن الخيارات التي نشرتها المجلة غير قابلة للتنفيذ مع أي من حالات جراحات التجميل، إلا أن المصممين أصروا على إكمال الصورة بالشعر الأصفر للمطربة تايلور سويفت.
ولم تذكر المجلة من أين أتى المصممون بالحواجب، ولون البشرة، والجبهة والأسنان وغير ذلك من التفاصيل، فضلاً عن الجسم نفسه، حيث تمت الاستعانة ببعض النماذج المثالية لهذه الأجزاء، كما طور فريق العمل عددًا من النسخ لهذه المرأة الافتراضية؛ لتمثل أعمار مختلفة، حيث كشفت مجلة "ماري كلير"، أن العمر الأكبر الذي يمكن أن تصل إليه هذه السيدة هو 45 عامًا، وهو الإصدار الذي يشبه إلى حدٍ بعيدٍ الآنسة بيري، بينما الإصدار الأصغر سنًا على الإطلاق فكانت الآنسة سويفت البالغة من العمر 22 عامًا.
يُشار إلى أن هناك حالة من الهوس بجراحات التجميل في أستراليا، حيث بلغ إجمالي الإنفاق عليها نحو 850 مليون جنيه إسترليني، بينما بلغ الإنفاق على جراحات التجميل في الولايات المتحدة في العام 2009 نحو 10 ملايين دولار، وفقًا لتقارير الجمعية الأميركية لجراحات التجميل حسب ما ورد في عرب اليوم.
